أقدم مواطن أردني، من ذوي التاريخ الجرمي، على اغتصاب عشيق زوجته ثم قتله وقطع اذنه وفقىء عينه وقطع عضوه التناسلي قبل ان يلوذ بالفرار ومن ثم يقوم بتسليم نفسه للشرطة.
وبحسب مصدر قضائي تحدثت اليه يونايتد برس إنترناشونال، فإن الجريمة وقعت فجر السبت في احد الفنادق الشعبية في وسط عمان عندما قام القاتل بإستدراج ضحيته للفندق ونفذ جريمته.
وقال المصدر أن القاتل والمجني عليه كانا قد افرج عنهما مع الزوجة من السجن أخيراً لشمولهما بالعفو العام، مشيرا الى ان الجاني كان قد اقام دعوى ضد زوجته والمجني عليه بتهمة الزنا.
ووفق اعترافات المتهم، فإن زوجته والمجني عليه خرجا من السجن من خلال العفو العام حيث كانت القضية التي دينا بها مشمولة بالعفو، لافتا الى أنه أقدم على ارتكاب الجريمة بعد أن وجد أن العقوبة القضائية التي صدرت بحقهما هي أقل من حجم الضرر المعنوي والنفسي الذي لحق به وبأسرته.
وتابع المصدر ان المتهم قال في إعترافاته أنه استدرج المجني عليه الى الفندق الذي كان استأجر غرفة فيه ولدى وصول المجني عليه أدخله الى غرفته حيث اعتدى عليه جنسيا في البداية، ومن ثم أقدم على قتله بعد أن نحره من العنق بواسطة سيف أحضره لارتكاب الجريمة وأنه حاول قطع رأس المجني عليه إلا أنه لم يتمكن.
واستعاض القاتل عن ذلك بفقء عينه وقطع أذنه ومن ثم بتر عضوه التناسلي وبعدها أخذ العضو التناسلي وتوجه الى منزل أسرته حيث أبلغهم أنه استرد عرضه وشرفه وقتل المجني عليه وأحضر عضوه الذكري دلالة على ذلك ثم قام بتسليم نفسه للشرطة .
وبحسب مصدر قضائي تحدثت اليه يونايتد برس إنترناشونال، فإن الجريمة وقعت فجر السبت في احد الفنادق الشعبية في وسط عمان عندما قام القاتل بإستدراج ضحيته للفندق ونفذ جريمته.
وقال المصدر أن القاتل والمجني عليه كانا قد افرج عنهما مع الزوجة من السجن أخيراً لشمولهما بالعفو العام، مشيرا الى ان الجاني كان قد اقام دعوى ضد زوجته والمجني عليه بتهمة الزنا.
ووفق اعترافات المتهم، فإن زوجته والمجني عليه خرجا من السجن من خلال العفو العام حيث كانت القضية التي دينا بها مشمولة بالعفو، لافتا الى أنه أقدم على ارتكاب الجريمة بعد أن وجد أن العقوبة القضائية التي صدرت بحقهما هي أقل من حجم الضرر المعنوي والنفسي الذي لحق به وبأسرته.
وتابع المصدر ان المتهم قال في إعترافاته أنه استدرج المجني عليه الى الفندق الذي كان استأجر غرفة فيه ولدى وصول المجني عليه أدخله الى غرفته حيث اعتدى عليه جنسيا في البداية، ومن ثم أقدم على قتله بعد أن نحره من العنق بواسطة سيف أحضره لارتكاب الجريمة وأنه حاول قطع رأس المجني عليه إلا أنه لم يتمكن.
واستعاض القاتل عن ذلك بفقء عينه وقطع أذنه ومن ثم بتر عضوه التناسلي وبعدها أخذ العضو التناسلي وتوجه الى منزل أسرته حيث أبلغهم أنه استرد عرضه وشرفه وقتل المجني عليه وأحضر عضوه الذكري دلالة على ذلك ثم قام بتسليم نفسه للشرطة .