في مدينة «سولت ليك» الأميركية أحيلت امرأة الى المحاكمة وذلك بعد أن عرضت عذرية ابنتها المراهقة للبيع في مقابل 10 آلاف دولار أميركي.
وفي التفاصيل التي أوردتها إحدى الصحف المحلية أن الذي اكتشف أمر تلك «الصفقة القذرة» وقام بالابلاغ عنها هو صديق الأم بعد أن عثر على سلسلة من الرسائل النصية القصيرة في جهاز هاتفها تتضمن مفاوضات مع شخص يدعى «دون» حول ذلك الأمر.
وأشارت الصحيفة الى ان الأم المتهمة التي تدعى سيم غيل (32 عاماً) تفاوضت مع المدعو «دون» على أن تعطيه ابنتها المراهقة البالغة من العمر 13 عاماً كي يقطف زهرة عذريتها بنفسه مقابل مبلغ 10 آلاف دولار.
وخلال التحقيقات أقرت الأم بأنها سعت الى ابرام صفقة بيع عذرية ابنتها كما قالت هذه الأخيرة انها كانت على دراية بالأمر وانها وافقت في بادئ الأمر لكنها تراجعت لاحقاً وقررت عدم الرضوخ لرغبة أمها.
الأم أقرت أيضاً بأنها اصطحبت ابنتها المراهقة الى أحد متاجر الملابس النسائية حيث سمحت للمدعو «دون» بأن يرى الفتاة في اثناء قيامها ارتداء ملابس داخلية في داخل غرفة تبديل الملابس.
وفي حين تواجه الأم تهمتي الاستغلال الجنسي والاساءة الى شخص قاصر¡ فإن الشرطة تبحث حالياً عن المدعو «دون» تمهيداً لاحالته الى المحاكمة لتورطه في القضية ذاتها
وفي التفاصيل التي أوردتها إحدى الصحف المحلية أن الذي اكتشف أمر تلك «الصفقة القذرة» وقام بالابلاغ عنها هو صديق الأم بعد أن عثر على سلسلة من الرسائل النصية القصيرة في جهاز هاتفها تتضمن مفاوضات مع شخص يدعى «دون» حول ذلك الأمر.
وأشارت الصحيفة الى ان الأم المتهمة التي تدعى سيم غيل (32 عاماً) تفاوضت مع المدعو «دون» على أن تعطيه ابنتها المراهقة البالغة من العمر 13 عاماً كي يقطف زهرة عذريتها بنفسه مقابل مبلغ 10 آلاف دولار.
وخلال التحقيقات أقرت الأم بأنها سعت الى ابرام صفقة بيع عذرية ابنتها كما قالت هذه الأخيرة انها كانت على دراية بالأمر وانها وافقت في بادئ الأمر لكنها تراجعت لاحقاً وقررت عدم الرضوخ لرغبة أمها.
الأم أقرت أيضاً بأنها اصطحبت ابنتها المراهقة الى أحد متاجر الملابس النسائية حيث سمحت للمدعو «دون» بأن يرى الفتاة في اثناء قيامها ارتداء ملابس داخلية في داخل غرفة تبديل الملابس.
وفي حين تواجه الأم تهمتي الاستغلال الجنسي والاساءة الى شخص قاصر¡ فإن الشرطة تبحث حالياً عن المدعو «دون» تمهيداً لاحالته الى المحاكمة لتورطه في القضية ذاتها