وتقع مستعمرة أو قلعة
(ريفيفيم – Rivivim)
اليهودية في الجنوب الشرقي من الخلصة بينها وبين عسلوج.
رُحَيًبَة:
تقع خرائبها في الجنوب الغربي من بئر السبع وعلى مسيرة 30 كم منها. كانت تقوم على بقعتها بلدة (رحوبوت) الكنعانية.
ويظن أن طريق القوافل التجارية القديمة كانت تنقسم عندها الى قسمين: قسم يتجه رأساً الى غزة وآخر يسير شمالاً الى الخليل ماراً ببئر السبع. سكانها لم يزيدوا على 4000 نسمة.
و (رُحَيبَة) جذر سامي مشترك بمعنى (السعة) و (الانبساط).
وخربة (رحيبة) اليوم تحتوي على (أنقاض مدينة بيزنطية، وخزان مبني بالدبش ومقابر وبئر)[217].
سُبيَّْطة:
تقع خرائبها للجنوب الغربي من بئر السبع وعلى مسافة 28 ميلاً عنها، كما تقع على بُعد كيلومترين من طريق بئر السبع_ العوجاء. وهي بلدة نبطية ازدهرت في عهد البيزنطيين. كان عدد سكانها يتراوح بين 000،10 و 000، 12 نسمة. وقد عثروا فيها على آثار كنائس وبرج وبركتين وأزقة وغيرها. وفي عام 1937 _ 1940 عثروا فيها على آثار بيزنطية أُخرى.
وقد وصفها المقريزي، هي والخلصة المار ذكرها، بأنهما أعظم مدائن مَدين الفلسطينية.
إن الوادي الذي يقع بالقرب من سبيطة ويسمى (وادي الزياتين) يجعلنا نرجح كثرة الزيتون الذي كان مغروساً في هذه الجهات[218].
هذا ويخيل للناظر في آارها أن زلزالاً حديثاً أرغم أهلها على اخلائها. وهي اليوم عبارة عن خرائب تحتوي على (مدينة متهدمة وكنائس وصهاريج وخزانات وأكوام نفايات وفي الجوار جدران كروم[219]).
وللغرب من (سبيطة) وعلى مسيرة كيلومترين تقع (خربة المشرفة). تحتوي على (أكوام حجارة وصهاريج مبنية بالدبش وشقف فخار وقطع رخامية وتاج عمود)[220].
وبعد النكبة أقام اليهود، في جوار سبيطة، فيما نعلم مستعمرتين: الاولى
(مبوسبطا – Mevo Shivta)
للشمال من سبيطة والثانية مستعمرة سدي بوكر Sede Bcqer للشرق منها
(ريفيفيم – Rivivim)
اليهودية في الجنوب الشرقي من الخلصة بينها وبين عسلوج.
رُحَيًبَة:
تقع خرائبها في الجنوب الغربي من بئر السبع وعلى مسيرة 30 كم منها. كانت تقوم على بقعتها بلدة (رحوبوت) الكنعانية.
ويظن أن طريق القوافل التجارية القديمة كانت تنقسم عندها الى قسمين: قسم يتجه رأساً الى غزة وآخر يسير شمالاً الى الخليل ماراً ببئر السبع. سكانها لم يزيدوا على 4000 نسمة.
و (رُحَيبَة) جذر سامي مشترك بمعنى (السعة) و (الانبساط).
وخربة (رحيبة) اليوم تحتوي على (أنقاض مدينة بيزنطية، وخزان مبني بالدبش ومقابر وبئر)[217].
سُبيَّْطة:
تقع خرائبها للجنوب الغربي من بئر السبع وعلى مسافة 28 ميلاً عنها، كما تقع على بُعد كيلومترين من طريق بئر السبع_ العوجاء. وهي بلدة نبطية ازدهرت في عهد البيزنطيين. كان عدد سكانها يتراوح بين 000،10 و 000، 12 نسمة. وقد عثروا فيها على آثار كنائس وبرج وبركتين وأزقة وغيرها. وفي عام 1937 _ 1940 عثروا فيها على آثار بيزنطية أُخرى.
وقد وصفها المقريزي، هي والخلصة المار ذكرها، بأنهما أعظم مدائن مَدين الفلسطينية.
إن الوادي الذي يقع بالقرب من سبيطة ويسمى (وادي الزياتين) يجعلنا نرجح كثرة الزيتون الذي كان مغروساً في هذه الجهات[218].
هذا ويخيل للناظر في آارها أن زلزالاً حديثاً أرغم أهلها على اخلائها. وهي اليوم عبارة عن خرائب تحتوي على (مدينة متهدمة وكنائس وصهاريج وخزانات وأكوام نفايات وفي الجوار جدران كروم[219]).
وللغرب من (سبيطة) وعلى مسيرة كيلومترين تقع (خربة المشرفة). تحتوي على (أكوام حجارة وصهاريج مبنية بالدبش وشقف فخار وقطع رخامية وتاج عمود)[220].
وبعد النكبة أقام اليهود، في جوار سبيطة، فيما نعلم مستعمرتين: الاولى
(مبوسبطا – Mevo Shivta)
للشمال من سبيطة والثانية مستعمرة سدي بوكر Sede Bcqer للشرق منها