الخيمه:
كانت الخيمه ركناً هاماً في حياة البدوي وقد سماه "البيت".
والخيمه مكعبه مستطيله سقفها وجوانبها من نسيج يصنع من شعر الماعز الأسود، وهي مفتوحه من واجهتها على طول المكعب، أما الأعمده والأوتاد كانت مصنوعه من الخشب.
بناية البيت من وظيفة المرأه البدويه، فأن المرأه البدويه هي التي تنسج البيت، وهي التي تنصب االبيت غالباً.
عاش البدو في الخيام، كعادةً من عادات الترحال ، مصدر رزقهم الوحيد هو تربية المواشي في هذه الفتره.
لذلك كان الهدف من رحيلهم البحث على المراعي الجديدة للمواشي، وعلى مصادر الماء.
ومن هنا جاءت أهمية الخيمه، فكان من السهل م نقلها من مكان ألى آخر.
البراكيه:
تعتبر البراكيه مرحله أولى على طريق السكن الثابت، أذ أن نقلها صعبوثمنها مرتفع أذا ما قورنت بالخيمه.
أستعمل البدو هذة البراكيات مساكن لهم واقتهم برد الشتاء وأمطاره، لكنها لم تقهم حرارة الصيف.
لذلك أستمر البدوي في بناء الخيمه بجانب البراكيه.
تقلصت هذه الظاهره بعد أن قلصت مساحات المراعي أثر اقامة المستوطنات اليهوديه والزيادة الطبيعيه في عدد سكان القرى العربية وفتح مجالات عمل جديدة تدر ارباحاً أكثر.
مجالات العمل الجديدة كانت ، تجاره زراعه وغير ذالك.
البيت العصري:
عمل الكثيرون من البدو في فرع البناء، وفي مختلف تخصصاته: هندسه، بناء، قصاره، تبليطاً وغير ذلك.
وبذا استطاعوا نقل تخطيط ما بنوا بأيديهم لغيرهم ألى أنفسهم في قراهم.
وأخذت البيوت الجميله ذات الأنماط الغربيه تظهر في كل مكان .
وأخذ التنافس عند البدو طريقةً الى كل ركن في قلراهم المعترف بها.
بالرغم من التغيير الذي قام به البدوي، الأنتقال ألى البيت الحديث، أستمر في تربية المواشي في ساحة بيته، تغيراً
صعب عليه الفراق عنه.
كذلك نمط البناء من الداخل كان شبيهاً بمبنى وتقسيم الخيمه الداخلي، حافظ البدوي، كمعظم السكان العرب، على أن يكون البيت واسعاً، أذ اراد البدوي أن يحس بالحريه التي أحس بها في خيمته، كما أراد المحافظه على الخصوصيات وحرمة البيت.
حيث نجد غرفة أستقبال واسعه ومفصوله عن باقي غرف البيت التي يسكنها أفراد العائلة.
كانت الخيمه ركناً هاماً في حياة البدوي وقد سماه "البيت".
والخيمه مكعبه مستطيله سقفها وجوانبها من نسيج يصنع من شعر الماعز الأسود، وهي مفتوحه من واجهتها على طول المكعب، أما الأعمده والأوتاد كانت مصنوعه من الخشب.
بناية البيت من وظيفة المرأه البدويه، فأن المرأه البدويه هي التي تنسج البيت، وهي التي تنصب االبيت غالباً.
عاش البدو في الخيام، كعادةً من عادات الترحال ، مصدر رزقهم الوحيد هو تربية المواشي في هذه الفتره.
لذلك كان الهدف من رحيلهم البحث على المراعي الجديدة للمواشي، وعلى مصادر الماء.
ومن هنا جاءت أهمية الخيمه، فكان من السهل م نقلها من مكان ألى آخر.
البراكيه:
تعتبر البراكيه مرحله أولى على طريق السكن الثابت، أذ أن نقلها صعبوثمنها مرتفع أذا ما قورنت بالخيمه.
أستعمل البدو هذة البراكيات مساكن لهم واقتهم برد الشتاء وأمطاره، لكنها لم تقهم حرارة الصيف.
لذلك أستمر البدوي في بناء الخيمه بجانب البراكيه.
تقلصت هذه الظاهره بعد أن قلصت مساحات المراعي أثر اقامة المستوطنات اليهوديه والزيادة الطبيعيه في عدد سكان القرى العربية وفتح مجالات عمل جديدة تدر ارباحاً أكثر.
مجالات العمل الجديدة كانت ، تجاره زراعه وغير ذالك.
البيت العصري:
عمل الكثيرون من البدو في فرع البناء، وفي مختلف تخصصاته: هندسه، بناء، قصاره، تبليطاً وغير ذلك.
وبذا استطاعوا نقل تخطيط ما بنوا بأيديهم لغيرهم ألى أنفسهم في قراهم.
وأخذت البيوت الجميله ذات الأنماط الغربيه تظهر في كل مكان .
وأخذ التنافس عند البدو طريقةً الى كل ركن في قلراهم المعترف بها.
بالرغم من التغيير الذي قام به البدوي، الأنتقال ألى البيت الحديث، أستمر في تربية المواشي في ساحة بيته، تغيراً
صعب عليه الفراق عنه.
كذلك نمط البناء من الداخل كان شبيهاً بمبنى وتقسيم الخيمه الداخلي، حافظ البدوي، كمعظم السكان العرب، على أن يكون البيت واسعاً، أذ اراد البدوي أن يحس بالحريه التي أحس بها في خيمته، كما أراد المحافظه على الخصوصيات وحرمة البيت.
حيث نجد غرفة أستقبال واسعه ومفصوله عن باقي غرف البيت التي يسكنها أفراد العائلة.