قالت العرب احمق من هنبقة وقالو ايضا احمق من شرمبث فماحكايتهما ياترى ولما اتخذهما العرب مثلا بالحماقة
لنبدا بهنبقة فقد اكتسب حماقة ماسبقها الية احد ولنقل بلغتنا ثلة او اخدع فكان ينسى كل شي حتى نفسة ولايعرف حتى من هو حتى انة اتخذ قلادة وربطها بعنقة ليعرف بها نفسة ولاينساة وفي احدى الليالي وبينما هو نائم اخذ اخية القلادة ولبسها فلمانهض هنبقةفي الصباح وراى القلادة في عنق اخية نادى اخية اذا كنت انت انا ياخي فمن اكون انا فقالت العرب احمق من هنبقة
اما شرمبث الصنجوح فقد تغرب زمنا طويلا واكتسب مالا ولما عاد الى قريتة بعد غربة طويلة ولما قرب منها قال لنفسة لودخلت القرية الان وراى الناس مااحمل فسيحرجونني وسياخذون منة وعزم على ان يخبئة حتى الفجر وبينما الناس نيام يعود فياخذة فنظر يمينا ويسارا الى شي من شجرة او صخرة ليخبئة قريب منها لتكون لة معلم في الصحرا فلم يرى شيئا ولكنة راى ضل سحابة وكان الوقت عصرا فجرى وخبا المتاع في ظلها وقال غدا ساعود واخذة ودخل قريتة مسرورا وفي البيت سالتة زوجتة اين متاعة فقال لاعليكي انة في مكان امين وعند شروق الشمس سيذهبان لاخذة وفي الصباح والناس نيام خرج شرمبث وزوجتة للمتاع حتى وصلا الصحرا او المكان الذي اعتقد انة خبا فية متاعة ولكنة نظر الى السما ليرى السحابة التي خباة في ظلها ولكن لااثر لاي سحابة وبحث يمينا ويسارا لكن لاجدوى فعاد شرمبث وزوجتة خائبين الى القرية فلم يعثرا علية في الصحرا الواسعة فقالت العرب احمق من شرمبث
هههههه والله مضييع الرجال
لنبدا بهنبقة فقد اكتسب حماقة ماسبقها الية احد ولنقل بلغتنا ثلة او اخدع فكان ينسى كل شي حتى نفسة ولايعرف حتى من هو حتى انة اتخذ قلادة وربطها بعنقة ليعرف بها نفسة ولاينساة وفي احدى الليالي وبينما هو نائم اخذ اخية القلادة ولبسها فلمانهض هنبقةفي الصباح وراى القلادة في عنق اخية نادى اخية اذا كنت انت انا ياخي فمن اكون انا فقالت العرب احمق من هنبقة
اما شرمبث الصنجوح فقد تغرب زمنا طويلا واكتسب مالا ولما عاد الى قريتة بعد غربة طويلة ولما قرب منها قال لنفسة لودخلت القرية الان وراى الناس مااحمل فسيحرجونني وسياخذون منة وعزم على ان يخبئة حتى الفجر وبينما الناس نيام يعود فياخذة فنظر يمينا ويسارا الى شي من شجرة او صخرة ليخبئة قريب منها لتكون لة معلم في الصحرا فلم يرى شيئا ولكنة راى ضل سحابة وكان الوقت عصرا فجرى وخبا المتاع في ظلها وقال غدا ساعود واخذة ودخل قريتة مسرورا وفي البيت سالتة زوجتة اين متاعة فقال لاعليكي انة في مكان امين وعند شروق الشمس سيذهبان لاخذة وفي الصباح والناس نيام خرج شرمبث وزوجتة للمتاع حتى وصلا الصحرا او المكان الذي اعتقد انة خبا فية متاعة ولكنة نظر الى السما ليرى السحابة التي خباة في ظلها ولكن لااثر لاي سحابة وبحث يمينا ويسارا لكن لاجدوى فعاد شرمبث وزوجتة خائبين الى القرية فلم يعثرا علية في الصحرا الواسعة فقالت العرب احمق من شرمبث
هههههه والله مضييع الرجال